أبرمت شركة الخطوط السعودية للشحن اتفاقية مشتركة مع ميناء الملك عبدالله؛ لتعزيز فرص التعاون المشترك وإقامة منطقة آمنة للأعمال اللوجستية، تزامناً مع تدشين ميناء الملك عبدالله بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية.
وستعمل هذه الاتفاقية على إنشاء الممر البحري الجوي لضمان تدفق البضائع إلى الميناء، وإعادة تصديرها جواً، تحقيقاً لرؤية المملكة 2030 لجعل المملكة منصة لوجستية عالمية. وقع الاتفاقية الرئيس التنفيذي للسعودية للشحن عمر حريري، والرئيس التنفيذي لميناء الملك عبدالله الاقتصادي ريان قطب.
وقال حريري: «ستلعب السعودية للشحن دوراً محورياً في عملية تدفق الشحنات ونقلها براً في اتجاهين؛ من الميناء إلى محطة الشحن بمطار الملك عبدالعزيز، أو نقلها من المحطة إلى الميناء، كما ندرك أهمية ومساهمة ميناء الملك عبدالله في تعزيز وإبراز الدور الإقليمي والدولي للمملكة في مجال الخدمات اللوجستية والإمداد والشحن».
وأضاف: «ميناء الملك عبدالله يعد من أكبر مشاريع البنية التحتية التي ينفذها القطاع الخاص في الشرق الأوسط، ونطمح لأن نكون جزءاً من النشاط اللوجستي لهذا الميناء الضخم الذي يسمح بإيصال السلع والبضائع إلى سوق يبلغ حجمه أكثر من 400 مليون مستهلك في مختلف أنحاء الشرق الأوسط».
وستعمل هذه الاتفاقية على إنشاء الممر البحري الجوي لضمان تدفق البضائع إلى الميناء، وإعادة تصديرها جواً، تحقيقاً لرؤية المملكة 2030 لجعل المملكة منصة لوجستية عالمية. وقع الاتفاقية الرئيس التنفيذي للسعودية للشحن عمر حريري، والرئيس التنفيذي لميناء الملك عبدالله الاقتصادي ريان قطب.
وقال حريري: «ستلعب السعودية للشحن دوراً محورياً في عملية تدفق الشحنات ونقلها براً في اتجاهين؛ من الميناء إلى محطة الشحن بمطار الملك عبدالعزيز، أو نقلها من المحطة إلى الميناء، كما ندرك أهمية ومساهمة ميناء الملك عبدالله في تعزيز وإبراز الدور الإقليمي والدولي للمملكة في مجال الخدمات اللوجستية والإمداد والشحن».
وأضاف: «ميناء الملك عبدالله يعد من أكبر مشاريع البنية التحتية التي ينفذها القطاع الخاص في الشرق الأوسط، ونطمح لأن نكون جزءاً من النشاط اللوجستي لهذا الميناء الضخم الذي يسمح بإيصال السلع والبضائع إلى سوق يبلغ حجمه أكثر من 400 مليون مستهلك في مختلف أنحاء الشرق الأوسط».